بحــــــــــــبك
لكم الترحاب
لأَنَّه أوْسَعُ مِن فَضَاء الكون
أَجْمَلُ مِنْ عَنَاقِيد السُّنْبُلَة
ولأَنَّه رَائِع
ولأَنِّي أُحِبه رِثَاءْ أَضْيَقُ مِن مَسَامَات جِلْدِكَ الأَوْسَعُ مِنْ بِحَار الله
عَانِقْ شُعَاع الشَمسِ
فَأَنْتَ مِنَ الشَمْسِ أَعْلَى
وَإلى السُحْبِ صَاعِدْ
وَتَرٌ يَدَاكَ وَوَجْهُكَ دَفْتَرُ الأشْعَارِ
وَأُغْنِيَةُ الصَّبَاحِ وَصَوْتُ الأَلَمْ
إِرْحَلْ
إِرْحَلْ فَلَيْسَ لَكَ الحَيَاةُ
فَأَنْتَ السُّحْبُ فِي أَعَالِيها
وَعُلْوُ الشَّمْسِ تَحْتَ رَاحَتِكَ انْعَدَمْ
حُمرٌ عُيُوني تَشْتكِي
وَدِماءُ أوردَتي دُمُوعِي
وَبُعدكَ القَتَّالُ يَحْرِقُني
وَيَقْتُلُنِي وَيَرْفَعُني
كَزَهْر الجُور يَرْفَعني
وَأَزْرعُه لأَنْشُقَهُ
فيَقْتُلَني
وَأَزْرعُه لأَشْنُقه فَيَعدمُني
وَأَرْسُمَه
هَيا إلى الأيامِ سِرْ واعْتَنِق عَبَقَ السَّنَابِل
عُيُونُ الله ِفي رِمْشِكْ
قَلْعَة سَاقَتْ إلى الحُبِّ الجَدِيد
مَوْلِدِكَ
فَأَنْتَ مِنَ الشَمْسِ أَعْلَى
وَإلى السُحْبِ صَاعِدْ
وَتَرٌ يَدَاكَ وَوَجْهُكَ دَفْتَرُ الأشْعَارِ
وَأُغْنِيَةُ الصَّبَاحِ وَصَوْتُ الأَلَمْ
إِرْحَلْ
إِرْحَلْ فَلَيْسَ لَكَ الحَيَاةُ
فَأَنْتَ السُّحْبُ فِي أَعَالِيها
وَعُلْوُ الشَّمْسِ تَحْتَ رَاحَتِكَ انْعَدَمْ
حُمرٌ عُيُوني تَشْتكِي
وَدِماءُ أوردَتي دُمُوعِي
وَبُعدكَ القَتَّالُ يَحْرِقُني
وَيَقْتُلُنِي وَيَرْفَعُني
كَزَهْر الجُور يَرْفَعني
وَأَزْرعُه لأَنْشُقَهُ
فيَقْتُلَني
وَأَزْرعُه لأَشْنُقه فَيَعدمُني
وَأَرْسُمَه
هَيا إلى الأيامِ سِرْ واعْتَنِق عَبَقَ السَّنَابِل
عُيُونُ الله ِفي رِمْشِكْ
قَلْعَة سَاقَتْ إلى الحُبِّ الجَدِيد
مَوْلِدِكَ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)